- مُجتمع مرآهق ©, мσяαнq Fσяυм
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

- مُجتمع مرآهق ©, мσяαнq Fσяυм

- مُجتمع مرآهق ©, мσяαнq Fσяυм
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  المشتاقون إلى الجنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
♦ κάßσǿѕ

♦ κάßσǿѕ


الجنس : ذكر

بلاديَ :  المشتاقون إلى الجنة  MiJkn
↲ مُشارڪاتے : 2326
↲ نقآطـي : 7761
↲ التسجيلے : 12/11/2012
↲ عمري : 27

 المشتاقون إلى الجنة  Empty
مُساهمةموضوع: المشتاقون إلى الجنة     المشتاقون إلى الجنة  Icon_minitimeالأربعاء يناير 15, 2014 5:50 pm

پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلحمد لله رپ آلعآلمين وآلصلآة وآلسلآم على أشرف
آلمرسلين نپينآ محمد وعلى آله وأصحآپه ومن آتپع هدآه وآقتفآ أثره إلى يوم
آلدين أمآ پعد:

فقد قآل آلنپي :
« قآل آلله عز وچل: أعددت
لعپآدي مآ لآ عين رأت، ولآ أذن سمعت، ولآ خطر على قلپ پشر. فآقرؤوآ إن
شئتم: { فلآ تعلم نفس مآ أخفي لهم من قرة أعين } » [روآه آلپخآري ومسلم
وغيرهمآ].

قآل آلإمآم آپن آلقيم رحمه آلله:

وگيف يقدر قدر دآر غرسهآ آلله پيده وچعلهآ مقرًآ لأحپآپه، وملأهآ من رحمته
وگرآمته ورضوآنه، ووصف نعيمهآ پآلفوز آلعظيم، وملگهآ پآلملگ آلگپير،
وأودعهآ چميع آلخير پحذآفيره، وطهرهآ من گل عيپ وآفة ونقص.

فإن سألت: عن أرضهآ وترپتهآ، فهي آلمسگ وآلزعفرآن.

وإن سألت: عن سقفهآ، فهو عرش آلرحمن.

وإن سألت: عن پلآطهآ ، فهو آلمسگ آلأذفر.

وإن سألت: عن حصپآئهآ، فهو آللؤلؤ وآلچوهر.

وإن سألت: عن پنآئهآ، فلپنة من فضة ولپنة من ذهپ، لآ من آلحطپ وآلخشپ.

وإن سألت: عن أشچآرهآ، فمآ فيهآ شچرة إلآ وسآقهآ من ذهپ.

وإن سألت: عن ثمرهآ، فأمثآل آلقلآل، ألين من آلزپد وأحلى من آلعسل.

وإن سألت: عن ورقهآ، فأحسن مآ يگون من رقآئق آلحلل.

وإن سألت: عن أنهآرهآ، فأنهآرهآ من لپن لم يتغير طعمه، وأنهآر من خمر لذة للشآرپين، وأنهآر من عسل مصفى.

وإن سألت: عن طعآمهم، ففآگهة ممآ يتخيرون، ولحم طير ممآ يشتهون.

وإن سألت: عن شرآپهم، فآلتسنيم وآلزنچپيل وآلگآفور.

وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية آلذهپ وآلفضة في صفآء آلقوآرير.

وإن سألت: عن سعة أپوآپهآ، فپين آلمصرآعين مسيرة أرپعين من آلأعوآم، وليأتين عليهآ يوم وهو گظيظ من آلزحآم.

وإن سألت: عن تصفيق آلريآح لأشچآرهآ، فإنهآ تستفز پآلطرپ من يسمعهآ.

وإن سألت: عن ظلهآ ففيهآ شچرة وآحدة يسير آلرآگپ آلمچد آلسريع في ظلهآ مئة عآم لآ يقطعهآ.

وإن سألت: عن خيآمهآ وقپآپهآ، فآلخيمة من درة مچوفة طولهآ ستون ميلآً من تلگ آلخيآم.

وإن سألت: عن علآليهآ وچوآسقهآ فهي غرف من فوقهآ غرف مپنية، تچري من تحتهآ آلأنهآر.

وإن سألت: عن آرتفآعهآ فآنظر إلى آلگوآگپ آلطآع، أو آلغآرپ في آلأفق آلذي لآ تگآد تنآله آلأپصآر.

وإن سألت: عن لپآس أهلهآ، فهو آلحرير وآلذهپ.

وإن سألت: عن فرشهآ، فپطآئنهآ من إستپرق مفروشة في أعلى آلرتپ.

وإن سألت: عن أرآئگهآ، فهي آلأسرة عليهآ آلپشخآنآت، وهي آلحچآل مزررة پأزرآر آلذهپ، فمآ لهآ من فروچ ولآ خلآل.

وإن سألت: عن أسنآنهم، فأپنآء ثلآثة وثلآثين، على صورة آدم عليه آلسلآم، أپي آلپشر.

وإن سألت: عن وچوه أهلهآ وحسنهم، فعلى صورة آلقمر.

وإن سألت: عن سمآعهم، فغنآء أزوآچهم من آلحور آلعين، وأعلى منه سمآع أصوآت آلملآئگة وآلنپيين، وأعلى منهمآ سمآع خطآپ رپ آلعآلمين.

وإن سألت: عن مطآيآهم آلتي يتزآورون عليهآ، فنچآئپ أنشأهآ آلله ممآ شآء، تسير پهم حيث شآؤوآ من آلچنآن.

وإن سألت: عن حليهم وشآرتهم، فأسآور آلذهپ وآللؤلؤ على آلرؤوس ملآپس آلتيچآن.

وإن سألت: عن غلمآنهم، فولدآن مخلدون، گأنهم لؤلؤ مگنون.

وإن سألت: عن
عرآئسهم وأزوآچهم، فهن آلگوآعپ آلأترآپ، آللآئي چرى في أعضآئهن مآء آلشپآپ،
فللورد وآلتفآح مآ لپسته آلخدود، وللرمآن مآ تضمنته آلنهود، وللؤلؤ
آلمنظوم مآ حوته آلثغور، وللدقة وآللطآفة مآ دآرت عليه آلخصور.

تچري آلشمس في محآسن وچههآ إذآ پرزت، ويضيئ
آلپرق من پين ثنآيآهآ إذآ تپسمت، وإذآ قآپلت حپهآ فقل مآ شئت في تقآپل
آلنيرين، وإذآ حآدثته فمآ ظنگ في محآدثة آلحپيپين، وإن ضمهآ إليه فمآ ظنگ
پتعآنق آلغصنين، يرى وچهه في صحن خدهآ، گمآ يرى في آلمرآة آلتي چلآهآ
صيقلهآ [آلصيقل: چلآء آلسيوف، وآلمقصود هنآ تشپيه وچه آلحورآء پآلمرآة آلتي
چلآهآ ولمعهآ منظفهآ حتى پدت أنظف وأچلى مآ يگون]، ويرى مخ سآقهآ من ورآء
آللحم، ولآ يستره چلدهآ ولآ عظمهآ ولآ حللهآ.

لو أطلت على آلدنيآ لملأت مآ پين آلأرض
وآلسمآء ريحًآ ، ولآستنطقت أفوآه آلخلآئق تهليلآ وتگپيرًآ و تسپيحًآ ،
ولتزخرف لهآ مآ پين آلخآفقين، ولأغمضت عن غيرهآ گل عين، ولطمست ضوء آلشمس
گمآ تطمس آلشمس ضوء آلنچوم، ولآمن گل من رآهآ على وچه آلأرض پآلله آلحي
آلقيوم، ونصيفهآ (آلخمآر) على رأسهآ خير من آلدنيآ ومآ فيهآ.

ووصآله أشهى إليهآ من چميع أمآنيهآ، لآ تزدآد على تطآول آلأحقآپ إلآ حسنًآ
وچمآلآ ، ولآ يزدآد على طول آلمدى إلآ محپةً ووصآلآ ، مپرأة من آلحپل
(آلحمل) وآلولآدة وآلحيض وآلنفآس، مطهرة من آلمخآط وآلپصآق وآلپول وآلغآئط
وسآئر آلأدنآس.

لآ يفنى شپآپهآ ولآ تپلى ثيآپهآ، ولآ يخلق
ثوپ چمآلهآ، ولآ يمل طيپ وصآلهآ، قد قصرت طرفهآ على زوچهآ، فلآ تطمح لأحد
سوآه، وقصرت طرفه عليهآ فهي غآية أمنيته وهوآه، إن نظر إليهآ أسرّته ، وإن
أمرهآ أطآعته، وإن غآپ عنهآ حفظته فهو معهآ في غآية آلأمآني وآلأمآن.

هذآ ولم يطمثهآ قپله إنس ولآ چآن، گلمآ نظر إليهآ ملأت قلپه سرورًآ ، وگلمآ
حدثته ملأت أذنه لؤلؤآ منظومًآ ومنثورًآ ، وإذآ پرزت ملأت آلقصر وآلغرفة
نورًآ.

وإن سألت: عن آلسن، فأترآپ في أعدل سن آلشپآپ.

وإن سألت: عن آلحسن، فهل رأيت آلشمس وآلقمر.

وإن سألت: عن آلحدق (سوآد آلعيون) فأحسن سوآد، في أصفى پيآض، في أحسن حور (أي: شدة پيآض آلعين مع قوة سوآدهآ).

وإن سألت: عن آلقدود، فهل رأيت أحسن آلأغصآن.

وإن سألت: عن آلنهود، فهن آلگوآعپ، نهودهن گألطف آلرمآن.

وإن سألت: عن آللون، فگأنه آليآقوت وآلمرچآن.

وإن سألت: عن حسن آلخلق، فهن آلخيرآت آلحسآن، آللآتي چمع لهن پين آلحسن وآلإحسآن، فأعطين چمآل آلپآطن وآلظآهر، فهن أفرآح آلنفوس وقرة آلنوآظر.

وإن سألت: عن حسن آلعشرة، ولذة مآ هنآلگ: فهن آلعروپ آلمتحپپآت إلى آلأزوآچ، پلطآفة آلتپعل، آلتي تمتزچ پآلزوچ أي آمتزآچ.

فمآ ظنگ پإمرأة إذآ ضحگة پوچه زوچهآ أضآءة آلچنة من ضحگهآ، وإذآ آنتقلت من
قصر إلى قصر قلت هذه آلشمس متنقل في پروچ فلگهآ، وإذآ حآضرت زوچهآ فيآحسن
تلگ آلمحآضرة، وإن خآصرته فيآلذت تلگ آلمعآنقة وآلمخآصرة:


وحديثهآ آلسحر آلحلآل لو أنه
لم يچن قتل آلمسلم آلمتحرز

إن طآل لم يملي وإن هي أوچزت
ود آلمحدث أنهآ لم توچز




إن غنت فيآ لذت آلأپصآر وآلأسمآع، وإن آنست وأنفعت فيآحپذآ تلگ آلمؤآنسة
وآلإمتآع، وإن قپلت فلآ شيء أشهآ إليه من ذلگ آلتقپيل، وإن نولت فلآ ألذ وى
ألذ ولآ أطيپ من ذلگ آلتنويل.

هذآ، وإن سألت: عن يوم آلمزيد، وزيآرة آلعزيز آلحميد، ورؤية وچهه آلمنزه عن
آلتمثيل وآلتشپيه، گمآ ترى آلشمس في آلظهيرة وآلقمر ليلة آلپدر، گمآ توآتر
آلنقل فيه عن آلصآدق آلمصدوق، وذلگ موچود في آلصحآح، وآلسنن آلمسآنيد، ومن
روآية چرير، وصهيپ، وأنس، وأپي هريرة، وأپي موسى، وأپي سعيد، فآستمع يوم
ينآدي آلمنآدي:

يآ أهل آلچنة

إن رپگم تپآرگ وتعآلى يستزيرگم فحيى على زيآرته، فيقولون سمعآً وطآعة،
وينهضون إلى آلزيآرة مپآدرين، فإذآ پآلنچآئپ قد أعدت لهم، فيستوون على
ظهورهآ مسرعين، حتى إذآ آنتهوآ إلى آلوآدي آلأفيح آلذي چعل لهم موعدآّ،
وچمعوآ هنآگ، فلم يغآدر آلدآعي منهم أحدآً، أمر آلرپ سپحآنه وتعآلى پگرسية
فنصپ هنآگ، ثم نصپت لهم منآپر من نور، ومنآپر من لؤلؤ، ومنآپر من زپرچد،
ومنآپر من ذهپ، ومنآپر من فضة، وچلس أدنآهم - وحآشآهم أن يگون پينهم دنئ -
على گثپآن آلمسگ، مآ يرون أصحآپ آلگرآسي فوقهم آلعطآيآ، حتى إذآ آستقرت پهم
مچآلسهم، وآطمأنت پهم أمآگنهم، نآدى آلمنآدي:

يآ أهل آلچنة

سلآم عليگم.

فلآ ترد هذه آلتحية پأحسن من قولهم: آللهم أنت آلسلآم، ومنگ آلسلآم، تپآرگت
يآذآ آلچلآل وآلإگرآم. فيتچلى لهم آلرپ تپآرگ وتعآلى يضحگ إليهم ويقول:

يآ أهل آلچنة

فيگون أول مآ يسمعون من تعآلى: أين عپآدي آلذين أطآعوني پآلغيپ ولم يروني، فهذآ يوم آلمزيد. فيچتمعون على گلمة وآحدة:

أن قد رضينآ، فآرض عنآ، فيقول:

يآ أهل آلچنة

إني لو لم أرض عنگم لم أسگنگم چنتي، هذآ يوم آلمزيد، فسلوني فيچتمعون على گلمة وآحدة:

أرنآ وچهگ ننظر إليه.

فيگشف آلرپ چل چلآله آلحچپ، ويتچلآ لهم فيغشآهم من نوره مآ لو لآ أن آلله
سپحآنه وتعآلى قضى ألآ يحترقوآ لآحترقوآ. ولآ يپقى في ذلگ آلمچلس أحد إلآ
حآضره رپه تعآلى محآضرة، حتى إنه يقول:

يآ فلآن، أتذگر يوم فعلت گذآ وگذآ، يذگره پپعض غدرآته في آلدنيآ، فيقول: يآ رپ ألم تغفر لي؟

فيقول: پلى پمغفرتي پلغت منزلتگ هذه.

فيآ لذت آلأسمآع پتلگ آلمحآضرة.

ويآ قرة عيون آلأپرآر پآلنظر إلى وچهه آلگريم في آلدآر آلآخرة. ويآ ذلة آلرآچعين پآلصفقة آلخآسرة.

{ وُچُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّآضِرَةٌ (22) إِلَى رَپِّهَآ نَآظِرَةٌ (23) وَوُچُوهٌ يَوْمَئِذٍ پَآسِرَةٌ } [آلقيآمة:22-25].


فحيى على چنآت عدن فإنهآ
منزلگ آلأولى وفيهآ آلمخيم

آللهم آچمعنآ چميعآ مع آهلنآ وآحپآپنآ و آخوننآ
و آخوتنآ و آصدقآئنآ وگل آمة محمد فى آلچنة پچوآر نپيگ آلحپيپ



آنتهى گلآم آپن آلقيم
رحمه آلله تعآلى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشتاقون إلى الجنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصف الجنة
» ما هي لغة أهل الجنة وهل هي العربية ؟
»  عيون وأنهار الجنة
» أسماء بعض أنهار الجنة وعيونها
» مشهدُ عظيم ينتهي الى الجنة أو النار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
- مُجتمع مرآهق ©, мσяαнq Fσяυм :: نَوآفذّ ، :: - بذورٌ رمآنَ : الجنة ة .!-
انتقل الى: